مقال وتحليل

تتضارب «المعلومات» التي تهطل على اللبنانيين، أو تُرمى في وجوههم، كل يوم، حول مصير الاستحقاق الرئاسي بين أن يبقى الشغور

كتب عوني الكعكي: إنها المرّة الأولى في تاريخ القضاء اللبناني، يصار فيها الى الادعاء على قاضٍ أمام الهيئة العامة لمحكمة

«يزتّون» في السوق اللبنانية، يومياً، آلاف الأخبار والشائعات والروايات والقصص والحكايات والسالفات والنكات (إلخ…) التي يغرق في لجّتها المواطن اللبناني،

التاريخ يكتبه المنتصرون… هذه حقيقة ثمة إجماع عليها. ولأننا، في لبنان، ليس من منتصرين محسومين ولا من مهزومين مؤكدين، خلال

كتب صلاح سلام يبدو أن وزير الطاقة وليد فياض تحوّل إلى بائع أوهام، وليس مجرد مسوّق أحلام صعبة التحقيق، حيث

يبدو الكلام على مسرحية جلسات الانتخابات الرئاسية عبثياً، ومن نافل القول تكرار الكلام فيه وعليه. فمن أسفٍ تحولت المسألة إلى

بيتر جرمانوس دكتور في الحقوق في علم القيادة هنالك نوعان من القادة. منهم من يدفعون مجتمعاتهم نحو التطوّر والازدهار مثل

كتب المحامي حسن مطر مع نهاية عهد عون وخروجه من القصر الجمهوري إلى منزله العائلي ليكون رئيس جمهورية سابقا، نسجل

بقلم ملاك عقيل لم يَعد هناك من ضوابط تحكم حالة الفوضى الدستورية والسياسية بدءاً من ليل الإثنين – الثلاثاء مع

كتب عوني الكعكي: تاريخ عون… عفواً فخامة الرئيس ميشال عون لا يتغيّر، لأنه صاحب مبدأ، فمنذ عام 1990 خرج ميشال