فضايح التيكتوك – مطلق مهووس بطليقته يفضحها ويهدد من ينتقده

احد المهووسين بالشهرة هو طليق اعلامية اردنية مشهورة وعلى قدر عال من الاحترام والرقي. الطلاق وقع بين الطرفين سنة 2023 وانتهى الموضوع. على الاقل بالنسبة الى الاعلامية أ. ع. التي تتابع حياتها العائلية والمهنية بسلام.

ما هي «رواية» الطفل؟

بدأت النزاعات القضائية بين الطرفين وفق رواية الطليق لأنه يتهمها بالزنا (ووفق مستندات حكم المحكمة) بالمقابل هي تتهمه بالضرب وعدم الانفاق لأنه لا مدخول ثابتاً له وهي تتقاضى حوالى 8000$ شهريا. لهذان الطليقان طفل صغير حكمت المحكمة التركية للوالد برؤية طفله في مكان عام مرة اسبوعيا ومنعته من الاقتراب من منزل الاعلامية مسافة 1000متر. ولكن ما لبثت المحكمة التركية ان حكمت للوالدة بحضانة ابنها ومنعت الوالد حتى من حق الرؤية او الاجتماع بطفله بسبب انه غير امين على طفله. لماذا هو غير أمين؟ ببساطة جميعنا سمعنا بخطف ابن هذه الاعلامية الشهيرة منذ حوالى سنتين. الخاطف كان الوالد و.س. الذي يتباهى انه خطف ابنه بمساعدة عصابات من تركيا الى الشمال السوري. ناشدت السيدة الاعلامية والام ولي عهد الاردن وجميع من يمكنه مساعدتها على استرجاع طفلها. وبالفعل حررت الشرطة التركية الطفل من خاطفيه واحدهم كان الوالد الذي كان بحقه حكم ابعاد عن منزل طليقته بسبب النزاع القائم بينهما ومنعته من الاجتماع بالطفل بشكل نهائي.

طليق مههوس بطليقته

حكمت المحكمة بقبول الطلاق والاعلامية السيدة أ. ع. هي طليقة هذا الرجل و.س. بشكل رسمي. بدأ بحملة على السوشيال ميديا يتهمها بأبشع الصفات وينشر امورا لا يمكن لأي انسان طبيعي ان يفعلها. وبدأ باستعطاف الناس والاعلاميين. واجتمع بعدد من الزملاء في اوتيل في بيروت محاولا البكاء امامهم انه يريد استرجاع ابنه. نحن كنا من ضمن الصحافة التي تعاطفت معه. ولكن بعد اطلاعنا على مستندات المحكمة التي تقضي بطلاق الطرفين وحكم الحضانة للوالدة بشكل نهائي معلل بسبب خطفه ابنه. ناهيك بنشره امورا مخجلة عن طليقته لا يفعلها انسان موزون وطبيعي لم نتبن الملف. هذا الطليق مهووس بطليقته يخرج يوميا ولساعات ببثوث مباشرة على تيكتوك (مرفق ربطا مستندات) يشهر بطليقته ويسمي اسماء من خانته معهم ويدعو الناس الى نشر هذا المحتوى البذيء. لا بل يلاحق اي محطة تتعاون معها او من يظهر معها بمقابلة بالشتم والقذف والتشهير والتهديد على هذه الصفحة http://www.instagram.com/ahalm_ajarmeh_wasfi?igsh=MTM0dWpzcTJla2pvYQ

هذه الافعال يعاقب عليها بالقانون بالسجن.

هدفه الانتقام من طليقته

ونكشف ان احد الزملاء اتصل به في احدى المرات كي يحاول مساعدته طالبا منه ان يهدأ حيث كان يبكي ويدعي البكاء على اللايف وهو يقود سيارته فأخبره بكل صفاقة: الناس هيك بتحب عمجيب مشاهدات!». انه هوس الشهرة يا سادة! نعم هو يحاول ان يحصل على شهرة على تيكتوك من خلال التشهير بطليقته وام ابنه. ومع مطالبة الناس له بالتفكير بإبنه عندما يكبر ويرى كل هذا المحتوى غير الاخلاقي عن اهله اجاب انه لا يهمه ابنه ما يهمه هو نفسه وانه يريد الانتقام من طليقته. الهوس واضح جدا لأن هذا الرجل مهووس بطليقته وكان لا يزال ينشر محتوى حب وعشق لها بعد دعاوى النزاع بينهما وكان يتهمها بالزنا. هل يعقل الامر انه يتهمها بالزنا وهو يصفها بالزوجة المخلصة على مواقع التواصل؟ هذا الرجل جن جنونه ان طليقته لا تريده وهوسه بها جلي مما ينشره من محتوى حب وعشق لها وتارة من تسجيلات يدعى انها لها ليصفها بالخائنة!

يهدد الناس والمشاهير

لا بل ذهب ابعد من ذلك بالتعدي على كرامات الناس من فنانين واعلاميين. اي فنان يظهر مع الاعلامية أ. ع. بحكم عملها يقوم بسبه وشتمه بأقذر الالفاظ على تيكتوك وانستغرام. اما الاعلاميين فمن لم يساعده فيفعل الامر عينه بألفاظ اولاد الشوارع ولكن الشكر للغته الركيكة لأنه انسان غير متعلم ولا يمكنه تركيب جملة صحيحة. وننشر مرفقا ربطا تعديه على احد الاعلاميين على منصته بالشتم والالفاظ النابية. هذا الرجل اصبح يشكل حالة مرضية، ما يستدعي علاجه ومنعه قانونيا من التعدي على كرامات الناس. انه يمثل صورة سيئة للمجتمع المحلي والخارجي عن لبنان. ومن هنا كأول حالة على «فضايح التيكتوك» نطلب من النيابة العامة المعنية متابعة الصفحات التي نرفقها والغائها وملاحقة هذا المهووس قانونيا يما ينص عليه القانون. ونتوجه الى السيدة الاعلامية أ. ع. بأنها ببساطة يمكنها ايقاف هذه المهزلة عبر رفع دعوى عبر وكيلها في لبنان لمنعه من تناولها بهذا الشكل الشاذ.

Spread the love

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *