مقال وتحليل

كتب عوني الكعكي: مصائب قوم عند قوم فوائد… هذا ما ينطبق على ما حصل مع لبنان بالنسبة لترسيم الحدود البحرية

تلقيتُ أربعة أجزاء جديدة (أنيقة بالألوان على الورق الصقيل)  من مجلة «الغد»  لصاحبها الزميل بولس كنعان، الصحافي الصديق المخضرم، الذي

صلاح سلام لم يكن أهل الحكم في لبنان بإنتظار زيارة وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا ليدركوا خطورة التحديات التي يواجهها

كأنه كُتِب على هذا الوطن الصغير، المغلوب على أمره، أن يكون في سباق محموم مع الأحداث. هكذا على امتداد تاريخه،

كتب ع.ك في الحقيقة يمكن أن يطلق اسم جديد على دولة الرئيس نبيه بري، بعد نيله عدداً كبيراً من الألقاب

الأفق اللبناني مقفل، ليس ثمة بارقة أمل على الإطلاق مهما كانت صغيرة. إنها أعلى درجات اليأس والإحباط. فهل أن لبنان

كتب عوني الكعكي: لا يكاد يمر يوم واحد، دون أن نسمع حديثاً أو تصريحاً لصهر فخامة الرئيس يقول فيه إنّه

اتصلت بي مجموعة من الشباب الناهض يسألونني عن تسميةٍ يطلقونها على حركة يتجهون الى إنشائها عابرةً الطوائفَ، تهدف الى تعزيز

وأكدت المصادر أن “هناك قراراً نهائياً لدى حزب الله بتشكيل الحكومة وأنه لا بد من تشكيلها لتفادي أي صراع دستوري

ما يُدار على المسرح اللبناني من فصول يتجاوز اللامعقول بأشواط. إنه زمن الغرائب والعجائب… أما الأمثلة فلا تُعدُّ ولا تُحصى.