مقال وتحليل

كتب عوني الكعكي: لفتني موضوعان تناولهما الرئيس السابق ميشال عون: في الموضوع الأول قال إنه لا يوجد قضاء في لبنان.

كتب عوني الكعكي: من يظن ان نظام «الملالي»، الذي يمارس أشد أنواع القوة والعنف والقتل والتعذيب، يستطيع أن يخمد هذه

ما إن أوصل  «الطلبية «، حتى استأذنني قائلاً: أرجوك أن تنقل مشكلتي إلى من يعنيه الأمر. فرحّبت به ليسترسل قائلاً:

لقد درجتُ في حلول أعيادنا الدينية أن اعتبرها مناسبات وطنية لأنني ما زلت أقيم على اقتناع راسخ بأن فرادة لبنان

كتب عوني الكعكي: يشهد لبنان منذ العام 2005 أزمات سياسية متواصلة سببها المباشر هيمنة نظام الزعماء على مختلف مرافق الدولة

بعد غياب نحو أسبوعين اتصل الديبلوماسي الغربي الصديق، عاشق لبنان، فتداولنا حديثاً مطولاً حول الاستحقاق الرئاسي وبعض القضايا اللبنانية ذات

كتب عوني الكعكي: قد يتساءل الكثيرون ما علاقة قراقوش وحكمه بجبران باسيل؟ القضية واضحة… فباسيل «صهر الجنرال» المدلّل أفسد العهد

بات الكلام عن الاستحقاق الرئاسي مرتبطاً، عموماً، بالدور الخارجي. وحتى الذين يزعمون أن انتخاب الرئيس هو مجرّد قرار داخلي يعرفون

الله يعطيهم العافية نوابنا الأشاوس الذين جدّوا وكدّوا، وتعبوا، وبذلوا جهوداً جبّارة، لانتخاب رئيسٍ للجمهورية… ولكن الحظ لم يلاقهم عند

كتب عوني الكعكي: تردّدتُ كثيراً قبل أن أكتب هذا المقال. بالدرجة الأولى أنا أعلم علم اليقين أنّ العماد جوزيف عون