مقال وتحليل

بقلم جوزفين ديب «فخامة الرئيس عذراً وآمل التوجيه، ما معنى أن يُطلب إلينا قبل أسبوع من انتخابات أيار 2022 أن

باتت الطرقات في لبنان، الدولية والداخلية، تشكل خطراً موصوفاً على سالكيها، وهي أصلًا ليست تقارب المعايير والمواصفات المعروفة عالمياً، والتي

لا يناقش أحدٌ في حق المودعين في التصرف بودائعهم كيفما يريدون. فهذا من أدنى حقوق الإنسان المعترَف بها في الدساتير

تردّدت كثيراً قبل أن أكتب هذا المقال… وكنت أحاول منذ مدّة طويلة أن أضيء على إيجابيات أعمال رئيس الحكومة خاصة

يا عنتر مين عنترك؟ تعنترت وما حدا ردني. هذا هو المشهد اللبناني قي ظل غياب الأمن الاستباقي، ما حصل من

ما لم يتوصل إليه العلم، حتى الآن، لجهة تجديد شباب الإنسان، يبدو أن الرئيسين ميشال عون ونجيب ميقاتي قد نجحا

الأحداث تتجه إلى المضي في مسارها التصاعدي في بيانٍ واضح لمن يريد أن يرى. لذلك نقول إننا بتنا على أبواب

نحن من الذين يقولون إن نقل جلسات مجلس النواب المخصصة للمناقشة، بما فيها جلسة درس وإقرار قانون المناقشة العامة، ليس

العشرون يوماً التي فصلت بين انتخاب بشير الجميل واستشهاده ستظل علامة فارقة في تاريخ هذا الوطن الصغير المعذّب، وعنواناً مشرقاً

كتب صلاح سلام جرأة الشابة سالي حافظ لم تُفاجئ أحداً من اللبنانيين بعد مكابدتهم الأمرّين مع المصارف، التي لم تتورع