من سعيد الى «سماحة السيد»: «إحفظوا خطّ الرجعة»
كتب رئيس «المجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني عن لبنان النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على «اكس»: «سماحة السيّد:
١- ارتضينا الطائف بعد 120 الف قتيل كناظم لحياة اللبنانيين
٢- ينصّ الطائف على حصريّة السلاح في يد الدولة
٣- كما ينصّ على بسط سيادة الدولة على كامل التراب اللبناني
٤- نطلب منكم الالتزام المخلص لوثيقة الوفاق الوطني او نسفها
٥- الالتزام بالطائف يعني البقاء ضمن الشرعية اللبنانية والعربية والدولية
٦- نسفه يعني الخروج من الشرعيات الثلاث
٧- نسمع منكم كلاماً هادئاً احياناً ونصائح وآراء ولا نرى افعالاً تصبّ في مصلحة لبنان
٨- تقررون وحدكم من هو العدو ومن هو الصديق وتقطرون لبنان نحو مغامرات مدمّرة
٩- ارجو ان تسمعني جيداً
١٠- لن نتخلّى عن لبنان ونكتفي «بمنزل» داخله بضمانتك كما يريد بعض المسيحيين
١١- نواجهكم بالهدوء والتمسك بالعيش المشترك وحبّ الحياة والعلاقات المميزة مع العرب والعالم كتب رئيس «المجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني عن لبنان النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على «اكس»: «سماحة السيّد:
١- ارتضينا الطائف بعد 120 الف قتيل كناظم لحياة اللبنانيين
٢- ينصّ الطائف على حصريّة السلاح في يد الدولة
٣- كما ينصّ على بسط سيادة الدولة على كامل التراب اللبناني
٤- نطلب منكم الالتزام المخلص لوثيقة الوفاق الوطني او نسفها
٥- الالتزام بالطائف يعني البقاء ضمن الشرعية اللبنانية والعربية والدولية
٦- نسفه يعني الخروج من الشرعيات الثلاث
٧- نسمع منكم كلاماً هادئاً احياناً ونصائح وآراء ولا نرى افعالاً تصبّ في مصلحة لبنان
٨- تقررون وحدكم من هو العدو ومن هو الصديق وتقطرون لبنان نحو مغامرات مدمّرة
٩- ارجو ان تسمعني جيداً
١٠- لن نتخلّى عن لبنان ونكتفي «بمنزل» داخله بضمانتك كما يريد بعض المسيحيين
١١- نواجهكم بالهدوء والتمسك بالعيش المشترك وحبّ الحياة والعلاقات المميزة مع العرب والعالم
١٢- اذا خضعت ايران في المنطقة ستخضعون في لبنان».
أضاف: «إحفظوا خطّ الرجعة» لبنان حضن. فجوركم مضحك».
وقال في تغريدة ثانية: «من اطلق النار على صور سمير جعجع وسامي الجميّل جبان ومضحك. من يريد القتل لا يحذّر. حمى الله الإثنين وما حصل هو بمثابة بوليصة تأمين».
١٢- اذا خضعت ايران في المنطقة ستخضعون في لبنان».
أضاف: «إحفظوا خطّ الرجعة» لبنان حضن. فجوركم مضحك».
وقال في تغريدة ثانية: «من اطلق النار على صور سمير جعجع وسامي الجميّل جبان ومضحك. من يريد القتل لا يحذّر. حمى الله الإثنين وما حصل هو بمثابة بوليصة تأمين».